تبدا قصتي منذ كان عمري 18 عندما دخل الينا المرض حاملن اصعب الالم والحصره بحيث انه اصاب احن الناس الينا امي دخل الينا واحضر معه كل ما يمكن من هم . 3 شهور وقضى المرض علينا ذهب واخذ امي معه اذكر الايام التي مرت بقساوتها فكنا ىجرد اطفال مع ام مريضه واب فير لا يملك الا مهنه بمصنع يعيلنا منها ونحن 9ابناء منهم اثنتان مزوجتان اذكر ايام لم يكن معنا فيها ثمن دواء لامي وهي متالمه ركعت لنا تربد دواء ليسكن الامها اراحها الله وتوفيت وبقيت لاعتني باخوتي الصغار وابي الفقير اخي الذ كان يساعدني دخل الى الجيش وبقيت وحدي اعتني بالجميع ولا احد يعتني بي حتى دخل الحاسوب بيتنا ليخرجني من عالم الياس ال عالم الكذب الجميل(التشات)دخلت التشات اصبحت كالملكه محبوبه من الجميع ولا احد يعرفني فضولهم لمعرفتي جعلهم يهتمون بي وهذا ما كان ينقصني تعرفت الى شاب احبني واحببته الا انه فجاه لم يعد يريدني الا صديقه وانا احبه رضيت لاني لم اعرف كيف احياه بدونه جرحه ليه رماني بالخطاء وهو الرجل المتزوج الذي لطالما اهتم بي وامن لي الحمايه من ذئاب التشات واصبحت احبه مع الوقت صارحني بحبه انا الان معه والجميع يحاولون ابعادي عنه ويحذروني منه انا الان حائره ضائعه لا اعرف مع من اتكلم او ماذا افعل قلته لصديقه لم تتفهم بل بالعكسزادت الطين بله وقطعت علاقتها بي لرغم انها كانت على علاقه بالرجل المتزوج قبلي هاجمتني لتبعدني عنه فرمتني اليه اكثر واكثر لا اعرف ماذا افعل لا اريد ان اكون وحيده ولا اريد ان اخسر اكثلر مما خسرت اعرف ان حكايتي لا معنا لكن لكل من يظلم فتاه بالتشات اقول لا تحكمو على الشخص من المكان الذي هو فيه بل اسالو لماذ انت هنى وحاولو ساعدوه فلا يرمي المرء بشده الا شده اعظم منها.....والى كل شخص وحيد مجروح اقول لا تياسو لالن الياس يرميكم بالخطء ابتسمو دائما لان الحياه لا ترحم ولستم وحدكم بالمكم فها انا وحيده تائهه لا اعف ماذا افعل او كيف احيا ربما لا نلقي ولاكننا نتشارك الامنا